مسبح في الرياض

Wednesday, 15 May 2024
حامل دراجة للسيارة

احمد: وصلنا يزن قام و اخذ بدر و نزلوا احمد تمدد: اههه اجواء باردده صحح! يزن ابتسم: اي احمد: يلا ندور فندق قبل يمرضون الاولاد وقفوا تكسي وراحوا لفندق راقي و اخذوا غرفه تكفيهم ، دخلوا و احمد ع طول رمى نفسه ع السرير: دايخ يزن تنهد: قوم رتب ملابسك احمد: حبيبي يزن تافف: طيب رتب يزن ملابسهم و دخل مع احمد و الاولاد و اخذوا غفوه بعد م ارتاحوا# احمد طلع من الغرفه: حبيبي يلا تجهزوا بنطلع نتعشى و نشتري ايسكريم تركي تحمس: اثكليم!!! ( ايسكريم! ) يزن: لا لا الجو بارد م ابي يتعبون تركي بزعل: لاااا احمد: اي صحح خطر بابا يزن: خلاص نشتري حلاوه تركي: طيب قاموا و تجهزوا و طلعوا يتمشون و راحوا مطعم هادي و طلبوا و انتظروا الطلب احمد مسك يده: مستانس! يزن ابتسم: اي اذا انت مستانس احمد ابتسم و باس يده تركي: داء داء الاتل ( جاء الاكل) جلسوا ياكلون و يضحكون شوي و سواليفهم بعد م خلصوا# احمد: وين نروح تركي صرخ: ايسكريم يزن: مو قلنا لا تركي عبس: اووه احمد: نروح نشتري حلاو! ’شبابيك أوروك’.. رواية عراقية بطعم الرصاص والقنابل. تركي صد راحوا لمحل حلويات و دخلوا يختارون حلويات كويسه تركي اشر ع حلاوه: ايسكريمممم!!! كان ع شكل ايسكريم يزن ضحك: يلا ناخذها قبل يغير رايه احمد ابتسم: زين لقيناها خذوا شوي حلويات و طلعوا و تركي بفمه الحلاو اللي ع شكل ايسكريم

  1. ’شبابيك أوروك’.. رواية عراقية بطعم الرصاص والقنابل

’شبابيك أوروك’.. رواية عراقية بطعم الرصاص والقنابل

بغداد – ناس أصدرت الكاتبة العراقية زاهرة محمد عبدالوهاب حديثا، رواية "شبابيك أوروك" المثقلة بواقع مأساوي تشهده المنطقة، في تشريح جريء للحرب وتبعاتها وانعكاساتها النفسية والاجتماعية. قناة "ناس" على تلكرام.. آخر تحديثاتنا أولاً بأول وقبل الشروع في السرد الواقعي، تمهد الكاتبة لروايتها، بحالة من الحلم، والكائنات الغامضة غير المرئية، ليكون التشويق سيد الموقف، انطلاقا من سطور العمل الأولى. وقالت عبدالوهاب، إن "فكرة تأليف الرواية ولدت من التجربة الإنسانية في وقت الحرب وتبعاتها في أوقات السلم، هي فاصلة بين زمنين، ما قبل الحرب وما بعدها، حاولت فيها أن أنقل بتجرد وشفافية تجارب أشخاص مررت بهم، ووسمت شخوصا تمتص أفعالها تأثيرات تلك الحقبة من الحياة ومدى تأثيرها في تفاصيل حياتهم". وأضافت: "ركزت في روايتي على سيكولوجية الفرد في وقت الحرب، وكيف يتبدل الزمن والمشاعر والاتجاهات وتتحول الانتماءات تحت الضغوط والنيران، في ظل الفقد، من وجهة نظري، كل ذلك قلته من خلال احتكاكي المباشر معهم في تلك الحقبة الزمنية؛ فكنت عينا على حقيقة نقلتها بين صفحات الرواية". واتبعت الكاتبة في سرد التفاصيل، أسلوب الراوي العليم، مقسمة الرواية إلى أبواب، حمل كل منها عنوانا فرعيا، جاء بمثابة شباك مستقل، له أبعاده ودلالاته، ممهدا لما ينطوي تحته من أحداث، ليشير إلى حالة وجودية بعينها.

واعتمدت الكاتبة بساطة الطرح وسلاسة اللغة، إلى جانب غنى السرد وتشعبه دون استطراد مفرط، لتكون مرونة السبك متكأ لشرح تصدي شخصيات الرواية لمفترقات حادة، تغير مسار حياتهم وتضعهم في مواجهة مع المجهول. بطلة الرواية؛ جلنار، شابة عراقية نزعت الكاتبة إلى جعل شخصيتها مركبة، دمجت فيها نساء عديدات، أشارت إلى أنها قابلتهم في الواقع، في محطات وصراعات مختلفة، سبق وعايشتها. ومن خلال تناول قصة جلنار تتطرق الرواية لحقبة مريرة في تاريخ المنطقة؛ انطلاقا من حرب الخليج الثانية، وصولا إلى سقوط بغداد واحتلال العراق، مرورا بفترة الحصار. وتوثق الرواية الحروب الجمعية والشخصية؛ حروب داخلية تؤدي في نهاية المطاف إلى تشكل شخصية جلنار وبلورتها، لنكتشف أن الإنسان قادر على اختيار طريقه، بعد أن يقرر الانسلاخ عن الكوارث المحيطة وتحصين قلعته الخاصة، بحثا عن التوازن النفسي والسلام الذاتي. تقول الكاتبة بلسان الراوي العليم "الزمن في الحرب يختلف عن الأزمان في البلدان الاُخرى؛ فالليل طويل وأحيانا لانهاية له، ويحدث أن يكون جسر عبور إلى الضفة الأُخرى، حيث الحياة الأبدية. النهارات تُعرَف حرارتها من وجوه الناس وملامحهم، وليس لمقياس الحرارة دور في بلدنا، الوقت رهان خاسر لا يعول عليه، لكن الوقت الحقيقي الذي يؤطر على الجدران هو ساعة الفرح ولحظة الموت، وكأن الحياة تختصر بين لحظتين فانيتين؛ فرح مؤقت وموت أبدي".

Sitemap | revemupacd.com, 2024