الأربعاء 23/يناير/2019 - 11:49 ص ليلى السلمان بدأت مشوارها الفني عام 2000، بمسلسل خطوات على الجليد، ثم تنوعت أعمالها بين التراجيديا والكوميديا، وتوزعت فى دول الخليج وآخر مسلسلاتها "العاصوف"، الفنانة السعودية ليلى السلمان، أكدت في حوارها لـ "الدستور"،أنه توجد منافسة كبيرة فى الدرما العربية، وأن المسرح المصرى حاليا ليس فى أفضل حالاته، انما الدراما قوية تسطيع منافسة التركية.. وإلي نص الحوار. *هل اختفت الدراما السعودية من الساحة العربية؟ الدراما السعودية لم تختفى من الساحه الفنية العربية، الان تثبت مكانتها بقوة والدليل انتشارها بشكل قوي منذ ثلاث سنوات، وتبرز بين الدراما الخلجية والعربية وهذا شئ يفرحنا كسعوديين. * ما هى نوعية الأدوار الت تحبين تقديمها؟ احب الادوار التى يكون لها رسالة وهدف، تتواجدة فى الذاكرة، أحب الادورار التى تقدم رسائل للمجتمع العربى. *تألقت في الكوميديا.. يد ليلى السلمان - دبكات ام. فلماذا لا تتعاونين مع شركات إنتاج مصرية؟ قدمت كثير من المسلسلات الكوميدية لكن مع الاسف لم أتعاون مع شركات انتاج مصرية، واتمنى المشاركة مع شركات إنتاج مصرية، سواء سينما، أودراما. *بات المشاهد العربي يفضل الدراما الهندية.. لماذا؟ بعد أن توقفت المسلسلات التركية أصبحت هناك فرصة للمسلسلات الهندية، لكن المشاهد العربى لا يفضلها، فكل شئ جديد تنجذب له الجماهر وبعد قليل ترجع إلى الدراما المصرية.
تستعد الفنانة ليلى السلمان للسفر الى مدينة الباحة في المملكة العربية السعودية لتصوير آخر مشاهدها في ثالث اعمالها الدرامية لهذا العام في مسلسل «بقايا أمل» والمنتظر الانتهاء من تصويره في الاسبوعين المقبلين. وقالت السلمان: ان العمل يضم نخبة من الفنانين الخليجيين ويغلب عليه الطابع الدرامي، مشيرة في تصريحها لـ «الانباء» الى ان «بقايا امل» هو ثالث أعمالها وانتهت في وقت سابق من تصوير عملين اخرين هما «الحرير والنار» والمتوقع عرضه عبر قناة ابوظبي الاماراتية، اما العمل الآخر فهو بعنوان «السلطانة». واضافت السلمان انها تحرص على التنوع في عملية اختيار اعمالها الرمضانية خصوصا ان اغلب الاعمال تعرض في نفس الوقت حيث كانت دقيقة في عملية الاختيار والتنوع لهذا العام واشارت السلمان الى انها رفضت مجموعة عروض لاعمال كويتية تصور بالكويت بسبب عدم اقتناعها بنوعية الدور الذي تلعبه في هذه الاعمال لأنها ليست أدوار بطولة رئيسية وهذا ما دفعها لقبول عروض خارجية وهو امر سبق ان تكرر مع السلمان في الاعوام الاخيرة الماضية وكان وراء ظهورها في الاعمال الدرامية الخليجية اكثر من الاعمال الكويتية.
ظهر فيديو لدقائق بائسة هبط فيها طياران روسيان، كل بمظلته، بعد فقدانهما السيطرة على طائرة طراز Su-34 كانا فيها، وأسقطها صاروخ أرض- جو أوكراني. كانت "السوخوي" منهمكة أمس الاثنين بقصف أهداف في أوكرانيا، حين استهدفها الصاروخ، فانفجرت وهوت مشتعلة بالنار إلى مثواها الأخير، بحسب ما ورد عنها بوسائل إعلام دولية. شاهد "سوخوي" روسية تسقط بصاروخ أوكراني وهبوط الطيارين بمظلة. ولم يظهر الطياران في الفيديو المعروض أدناه لسقوط الطائرة، إلا بنهايته تقريبا، لكن صورا انتشرت لهما في مواقع التواصل، ظهر فيها وهما يهبطان إلى حقل قريب في الأرياف من مدينة Balakliia التابعة بشمال الشرق الأوكراني لمنطقة في مدينة Kharkiv تتقاطع فيها خطوط سكك حديدية كانت الطائرة تستهدفها بالقصف حين أسقطها الصاروخ الأوكراني. وكانت القوات الروسية تركز هجماتها أمس على شبكة القطارات، مستهدفة 5 نقاط على الأقل حين إسقاط الطائرة وخروج الطيارين منها، وبعدها حلقت مروحيتان روسيتان بأجواء المنطقة، ثم هبطت إحداهما وأنقذتهما من الوقوع بالأسر. أما Su-34 فتحولت بعد ارتطامها بالأرض إلى أشلاء متفحمة.
تتلظى أرجاء عدة من العالم بهجمة سلالة أوميكرون، والمتفرعة منها BA. 2؛ بينما تنعم الولايات المتحدة بهدنة طويلة الأجل مع الفايروس، حتى بدأ كثيرون هناك يعتقدون أن الوباء العالمي انقضى، وكتبت له الهزيمة على يد الإنسان، من خلال لقاحي مرسال الحمض النووي الريبوزي mRNA. بيد أن الأمريكيين يشعرون بقلق حقيقي من أنه على رغم التطورات المذهلة في مراقبة تفشي الفايروس خلال السنتين الماضيتين؛ فإن ثمة تطورات تنذر بشرٍّ كبيرٍ آتٍ. ومنها أن غالبية الأمريكيين أضحوا يقومون بالفحص من خلال أجهزة الفحص المنزلي، بدلاً من اختبار PCR الذي تعتمد عليه الأجهزة الحكومية لرصد عدد الحالات الجديدة. كما أن المراكز الأمريكية للحد من الأمراض ومكافحتها تتجه إلى خفض عدد المختبرات المكلفة باستقصاء السلالات الجديدة المحتملة. ومنها أيضاً اتجاه مسؤولي الصحة إلى اعتبار عدد حالات التنويم بالمشافي الأمريكية مؤشراً إلى الأزمة الصحية، بدلاً من عدد الإصابات الجديدة، على رغم أن عدد المنومين لا يزيد إلا بعد حدوث تسارع في التفشي الفايروسي. يد ليلى السلمان mp3. تلك ليست الصورة الكاملة بالطبع. ففيما يبتهج الأمريكيون بتتابع انخفاض الحالات الجديدة والوفيات؛ أكدت منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي أن عدد إصابات كورونا ظل يتزايد خلال الأسبوعين السابقين في أنحاء العالم.
ولم يتسن التحقق من صحة تلك التقارير. وكانت مجلة "بوليتيكو" Politico الأميركية نشرت تقريراً أشار إلى أن روسيا مع بدء هجومها على دونباس، استهدفت شحنات الأسلحة الغربية ومستودعات الوقود وخطوط الإمداد والبنية التحتية في أوكرانيا، إذ أطلقت صواريخ على خمس منشآت للسكك الحديدية تُستخدم لنقل الإمدادات الحيوية إلى الجيش الأوكراني. المجلة نقلت عن المسؤول السابق في البنتاغون "ميك مولروي" Mick Mulroy، قوله إن المعركة من أجل دونباس ستُحسم في المقام الأول على أساس اللوجستيات.
Sitemap | revemupacd.com, 2024